
Saturday, June 30, 2007
و أثمرت البذور- الجزء الثاني

Friday, June 29, 2007
و أثمرت البذور- الجزء الأول

Thursday, June 28, 2007
محبوبة الأطفال....تكش الأطفال..!!!؟؟؟

اليوم حبيت اطلع شوي من جو القصص اللي دخلتكم فية
حبيت اتكلم عن موقف صار جدامي من فترة..
يوم الخميس من شهر 3 ..
كان فية ازدحام من الاطفال وامهاتهم..
قطيت اختي وعيالها للمسرحية اللي كانت بطلتها ((هدى حسين)) ورحت الجمعية ..
المهم خلصت من الجمعية ورحت صوب المسرح والا اشوف وحدة تركض
جنها صاروخ تمشي بسررررعة جنة لاحقها جلب عزكم الله
..
وكان يهال يركضون وراها اعمارهم بين ال 5 و 12 سنة وصوتهم عالي ابلة هدى الله يخليج بصور معاج والثاني من
سرعة ركضتة خايف مايلحق عليها طاح دفترة وداستة اليهال لووول منظرهم يقطع القلب كلهم يركضون وراها المهم
ماردت على احد صكت باب السيارة بسرعة وقعدت تقولهم باي من ورا جامة السيارة وشخطت بالسيارة
..
ما أسمع الا طقة قوية على خلفية السيارة ..والا مراة كبيرة تطق دبة السيارة ببطل ماي والاشنو الاخت بغت تدعم يهال
واقفين ورا السيارة وصغااار وايد على شنو مستعيلة بتموت لو وقفت وسلمت عليهم والا هذي حركات شحاطة يعني انا الفنانة القديرة اللي صارلي مليون سنة امثل ؟؟
مع اني اشوف هدى حسين ماتصلح الحين لمسرح الاطفال كلش خلاص غبرتها واصلة للصين لووول
المهم الامهات يدعون وحالتهم حالة واسمعهم يسولفون وحدة قاعد تقول للي يمها بغت تدعم عيالنا!!
وترد عليها الثانية الشرهه علينا متعنين لها.... والثالثة تقولها هذي حركاتها من عرفناها للحين ماكبر عقلها!!
بصراحة انصدمت من الطريقة اللي تتعامل فيها مع الناس عيب مهما كان هذا سبب استمرارج لو لاهم ماصارلج اسم بالفن
اتمنى مرة ثانية تكتب على ظهرها " ممنوع الأقتراب " عشان توفر على نفسها حركات التشيحط المبالغ فيها
Tuesday, June 26, 2007
المرّبيَة

سبيل قطر...!!

المشكلة لما الواحد يتدخل فيما لايعنية.على فكرة اهي كانت ممثلة لكن فاشلة.عاد من فترة سمعت ان قطر جنست الفنان العراقي كاظم الساهر!!@! على أي اساس؟؟؟؟مولود بقطر؟ والا اعمال جليلة هههههههه
تخيلوة باجر بغترة وعقال ودشداشة ههههه
والله الخليج طماشة ذاك اليوم البحرين مجنسة اصالة!!شسالفة ليش جناسي الخليج صارت رخيصة جذي؟ولكل من هب ودب!
شي يغث اتمنى من وداد الكواري الكاتبة اللي مو نازلتلي من زور صراحة تتكلم عن الجنسية القطرية بدل مهاجمتها للكويت
Monday, June 25, 2007
تذكرة عودة للماضي - الجزء الرابع والأخير

Sunday, June 24, 2007
تذكرة عودة للماضي - الجزء الثالث
وفي ساحة كانت مرتعا للأطفال,يلعبون فيها كرة القدم,وقد نصب على واجهة العرض منها بيت الشعر الأسود ورصت السجاجيد العجمية على أرضه وجلس الضيوف مهنئين بعرس عبدالله,وبين لحظة واخرى تتوقف سيارة ويفتح صندوقها الخلفي ليحمل منها خروف يجره صاحب السيارة او بعض الخدم.وفي صدر المجلس يقوم عبدالله ويقعد وهو يرتدي اللباس الشعبي بالإضافة الى البشت في حركة اصبحت روتينية مفرغة من اية عاطفة,يقوم عبدالله ليصافح ويقبل القادم الجديد عملا آليا لساعات كثيرة,وهربا من الملل اخذ يتسلى بالتطلع الى الحضور,ووجد نفسة يحمل اعلى شهادة تعليمية في عشيرتة بينما اعظم جماعتة مكانة يحمل الشهادة المتوسطة,هو يعمل مراقبا ويقتني سيارة اخر موديل,اما سمعتة طيبة جدا بين جماعة عبدالله فلانه يساعدهم على مخالفة قوانين البناء.اما الاخر اللذي يقوم له الناس جميعا فهو حارس مدرسة,والثالث كذا,والرابع ...وضحك عبدالله في سره,لاشك ان حفلة زواجة كانت بعيدة كل البعد عما كان يتخيلة ايام الجامعة,وهكذا تبين له ان كل احلامة قد تبددت,وصورة حفلة العرس تغيرت, فالفندق انقلب بيتا من شعر الضيوف من حملة الشهادة الجامعية والدكتوراة الى حملة شهادة متوسطة ومراقبين وحراس مدارس..حتى حلمة الوردي فوزية تغير بقدرة قادر الى مريم..
سامحك الله يا والدي..مريم تلك الطفلة التي لم تتجاوز الخامسة عشرة ماذا افعل بها؟ وهنا استقر قرارة على ان يعاملها كالكماليات الى ان ياتي الله بالفرج.
كان عبدالله مازال سارحا بخياله في حلمه الوردي لدرجة انه لم يع مايدور حولة وان كانت ((الصواني)) قد تناثرت بين الموجودين مثقلة بالخراف العربية,والكل متأهب لحوض معركة هو فيها الخاسر الوحيد..سامحك الله ياوالدي..
بعد خمس سنوات من زواج عبدالله تغير كل شيء..ولن يدوم حال على ماهو عليه , فعبدالله اصبح أبا لثلاثة اولاد:بنتين وولد , واحتل مركزا جيدا في وظيفتة , ثم توفي والده وحزن علية كثيرا , لكن الشي الوحيد اللذي لم يتغير هو فـــوزيـــة..يراها كلما سنحت الفرصة,باقية على العهد..لم تتزوج..والأن وقد ذهبت المسببات في طريق سعادتة فمنع يمنع زواجه من فوزية حبيبة العمر ورفيقة أحلام الصبا مادام الشرع قد احل لة مثنى وثلاث؟اما زوجتة مريم فكانت دائما على قدر من المسؤولية, حيث انه اعترف لها منذ ليلة الزفاف بأنة متعلق بأمرأة اخرى علاقة شريفة وانة سيظل كذلك , فلم تثر ولم تغضب ولو انه على يقين بأنها كتمت الغضب داخل نفسها.ومنذ تلك الليلة عملت على اسعاده وراحتة, وكانت تعلم انة يقابل فوزية ولكنها لم تتكلم معة لانه كان قاسيا عليها وكثيرا ما ينفرد بالقرارات ولاشك انه يعترف في دخيلة نفسة احيانا بهذا , والتعليل عنده مقولة يرددها بمناسبة وبلا مناسبة: ((مالحب الا للحبيب الأول))..ـ
كان أقسى احكامة حين ابلغها بعزمة على الزواج من فوزية فطلبت منه ان تجلس في بيتها مع اولادها ووالدته واشترطت الا يقصر بحق احتياجات البيت وان يمر عليهم كل ماسنحت له الفرصة , ووعدها بذلك شاكرا لها تواضع مطالبها واخذ يستعد لحفلة الزواج المرتقبة اللتي كان يحلم بها لسنوات كثيرة ضاعت من عمره..
عبدالله في صالة بيتة الجديد, عشة السعيد مع فوزية..هاهو يفتح علبة سجائره المذهبة ليخرج سيجارة ويمج منها نفسا قويا كانما يجلد بها نفسه المعذبة التي لم تعد تستقر على حال, وفجأة اكتشف ان معدل التدخين زاد عن المألوف منذ زواجة من فوزية فبلغ اربع علب في اليوم, يحرق بها طائعا مختارا جهازة التنفسي, اما فوزية فقد ذهبت منذ ساعة ونصف لفراشها, وهذا مالم تفعلة مريم أبدا, وتركتة فوزية وحيدا على المكتب يكتب مقالا معتادا لجريدتة, ولأول مرة يتحسس الجهه اليسرى من المكتب باحثا عن فنجان الشاي اللذي دائما ما وجدة في مكانة ممتلئا, ولم يكن يكلف نفسة جهد السؤال كيف يمتلىء, لأن ذكاء ورشاقة زوجتة السابقة مريم,وسهرها المشفق المحب يراقبة ويحرص على تلبية متطلباتة في وقتها دون أمر..
لماذا في هذة الأيام يطيل التفكير في تلك البدوية؟ وبحبها غير المتناهي مثل أفق الصحراء؟ ألا يكفية ان حبيبة عمرة فوزية معة؟ يضمهما بيت واحد؟ وعاد ليكتب على اوراقة يملأها احاسيس ودموعا وآهات,ثم توقف فجأة يود لو يشعل همومة مع سيجارة اخرى,ولكنة لم يجد صندوق السجائر ونظر في زاوية المكتب اليمنى الى حيث كان يجدها على اليمين في المتكب ببيت مريم,ولما لم يجدة شعر ان شيئا من التغيير قد حصل.
نعم فأنت في بيت فوزية ولست في بيت مريم
يتبع الى الجزء الأخير بأذن الله
تذكرة عودة للماضي -الجزء الثاني
-ثم انني اتحدث معها او اتصل بها لعملي النقابي,وانت تعرفين اكثر من اي انسان انني اهوى العمل النقابي الذي قضيت فية أربع سنوات,أنجح في الانتخابات كل سنة..والحمدلله.
-عبدالله انني احبك..هل تعلم ذلك؟احبك بشكل جنوني ولذا فاني اغار عليك حتى من الدشداشة التي تلبسها..الم تعلم؟
ثم القت رأسها بين يديها ورفع عبدالله نظرة اليها قائلا:
-اعلم ذلك وانت تعلمين ان لاأحد يحتل هذا القلب غيرك,هلتفهمين؟كما ان عندي مفاجأة لك.
رفعت فوزية رأسها ومسحت دمعتين تحدرتا على وجنتيها ثم قالت:
-ماهي ياعبدالله؟ماهي ياعمري؟
-عمرك مرة وحدة يافوزية؟
-بل حياتي وكل الماضي والحاضر والمستقبل..انت وجودي يا وجودي..
-ياسلام على الغزل!
وضحك ضحكة قصيرة واستأنف حديثه:
-المفاجأة انني سوف اكلم والدي في امر زواجنا في الاسبوع القادم بعد الامتحانات مباشرة.
-انني سعيدة ياعبدالله..قالتها ونكست رأسها خجلا.
-ادعي لي يافوزية.
-ان كل جزء من كياني واحاسيسي يدعو لك ياعبدالله ان يجمع الله شملنا وهو على كل شي قدير.
كان شيخان ضعيفان يجلسان حول ((الدّوة)) في بيت متواضع ولكنة انيق,وامتدت يد امرأة تحمل ((الدلة)) لتصب للشيخ فنجان القهوة العربية,وتمتد يد الرجل العجوز اليمني وخطوط العمر تتشابك لتدل على ماقاساه الرجل في حياتة,ثم ارتدت يده قبل ان يصل الفنجان اليها فقد توقف عن رغبتة في شرب القهوة.
-لم تشرب قهوتك كالعاده يا ابا عبدالله؟
-اني مشغول جدا على عبدالله.
-الله ((يكفي الشر))..قالت المرأة بعصبية وخفضت من صوتها بعدما رفع رأسه اليها..وتابعت:
-لاتخف على عبدالله فلسوف يحضر بعد قليل ومعة النتيجة اللتي تسر بأذن الله.
-انة ليسانس ياام عبدالله.
-استعذ بالله من الشيطان..انة ابنك,وضحكت ضحكة قصيرة..فذاك الشبل من هذا الاسد.
ودخل عبدالله والابتسامة على محياه,فقبل رأس والده ثم يد أمة
-نجحت والحمدلله
فثارت عاصفة من العواطف جاءت على شكل زغاريد وضم وقبلات وتنهدات ودموع امتزجت فرحا بهذا اليوم السعيد..اما عبدالله فلا تكاد تسعه الفرحة.
ومضت الايام مفعمة بالتهاني والزيارات.
وفي ذات يوم جلس الثلاثة حول ((الدّوة)) لتناول شاي العصر,وكان يوما تاريخيا في حياة الاسرة فهو أول يوم يستلم فية عبدالله راتب الوظيفة الجديدة..يومها قدم الراتب بأكملة لوالده,وبكل فخر واعتزاز قبلة,وفي جو عاطفي وجدها فرصة للأعتراف برغبتة في الزواج من زميلة الدراسة..فوزية..
طلب من والده الانفراد به فلم يمانع الوالد في ان يصحب عبدالله الى غرفتة,وظلت الام واجمة حائرة لاتدري مامغزى تلك الالغاز.وبعد لحظات قصيرة سمعت صوت الوالد فيما يشبه الصراخ,وكان على مايبدو غاضبا جدا لدرجة انها لم تفهم كلمة واحدة من كلامه..وماهي الالحظات حتى فتح باب الغرفة واندفع منها كالصاروخ يعربد ويصيح:
-أسمع!!لا أنت ابني و لا اعرفك,سمعت او لم تسمع,لن تتطرق لهذا الموضوع مرة أخرى..
-ولكن ياوالدي..قالها عبدالله بضعف شديد..
-الجمعة القادمة زواجك من ابنة عمك ((مريم)) هل فهمت؟
وخرج الوالد من الغرفة.
-مريم..مريم..قالها عبدالله بإزدراء واضح..ولكن يا والديززولم يكمل لان والده كان قد غادر المكان وغاب صوته,ولم يجد عبدالله غير صدر امة الحنون يفرغ علية احزانه زفرات ودموعا..
Saturday, June 23, 2007
تذكرة عودة للماضي -الجزء الأول
وتاهت عن الطريق - الجزء الثاني
Friday, June 22, 2007
وتاهت عن الطريق - الجزء الاول
Saturday, June 2, 2007
ليش زعلان؟؟؟

مختارات من كليلة ودمنة


Friday, June 1, 2007

هل تراثنا "بطاط عيدان ودقوس بوديج"؟؟!!
لاأدري حقيقة هل أضحك أم أندب الزمن الأغبر,,
من خلال صولاتي وجولاتي في احدى المواقع سقط نضري لتعليق مكتوب على صورة بطاط بوعيدان و دقوس بوديج الثنائي الشهير عالاطلاق
لم يكن يخلوا اي بيت كويتي قديما بوجود هذا الثنائي بين أدراج الثلاجة او غرفة النوم حتى!!
ولكن من العيب او الفشلة ان تكون هذي العادة مشهورة عنا ونحن لاندري!
هل نحن شعب مجاعة؟ او مو شايفين خير؟ ليش المطاعم تارسة الكويت؟
خصوصا بعد الفضيحة الكبرى اللتي لحقت بأحدى المطاعم الشهيرة بالكويت اللتي اكتشفت بلديتنا النايمة بالعسل انة هالمطعم يوكل الناس لحم قطاوة!!
خوش والله يعني حسينوة لما فتح مشروع بيع لحم جلب عالناس ماغلط يدري ان هالشعب أكيل مو كفانا الازدحام بالشوارع هالمرة ازدحام بالشحوم واللحوم..!!
لا والمضحك أكثر هو ان بلديتنا ذكرت في تقريرها انة لايوجد مطعم نظيف 100% عدا المطاعم الامريكية "كنتاكي,هارديز,ماكدونالدز..الخ"
الله يحفظنا وإياكم .